ساهمت مجموعة من الأحداث الرئيسية على مدى العقد المنصرم في تأجيج مشاعر الغليان والاضطراب حول العالم. فمن حربي العراق وأفغانستان، إلى الأزمات المالية، وصولاً إلى
نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،